الدكتور محمد الخولي

الدكتور محمد الخولي

  • مصر
  • الدورة الثالثة
  • جائزة الترجمة في العلوم الإنسانية من اللغات الأخرى إلى اللغة العربية
  • ولد في 23/11/1938م بالقاهرة في جمهورية مصر العربية.
    كاتب صحفي وباحث خبير في القضايا العربية والشئون الدولية.
    عمل في منظمة الأمم المتحدة مترجماً دولياً ثم كبير للمترجمين بمراكز الأمم المتحدة في كل من بيروت وبغداد وأديس بابا ثم في الأمانة العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
    عمل مديرا للإعلام في رئاسة مجلس الوزراء المصري.
    شغل مناصب ومواقع إعلامية متعددة : مذيعا وصحفيا ومستشارا ومحاضرا في عدة دول عربية بالمشرق والمغرب.
    درس الأدب الإنجليزي , وعلم النفس , وعلوم الاتصال الجماهيري وعلم الاقتصاد السياسي على مستوى الدرجة الجامعية الأولى ثم دبلومات الدراسات العليا والماجستير في كليات : الآداب ( جامعة القاهرة ) والتربية ( جامعة عين شمس ) والإعلام ( جامعة القاهرة ) والعلوم الاجتماعية ( جامعة نيويورك )
    له من الترجمات ما يأتي:
    الحملة الأمريكية.
    القاهرة في الحرب العالمية الثانية.
    الإسلام والمسلمون في أمريكا.
    أصوات العصر.
    الشرق في الغرب.
    البحث عن ديمقراطية عربية.
    وله من المؤلفات:
    قضايا وأفكار معاصرة.
    قراءة في عيون التراث العربي.
    الفضائيات العربية في مواجهة الإرهاب.
    الشرق الأوسط الكبير.
    عضو المؤتمر القومي العربي.
    المشاركة في العديد من المؤتمرات الدولية بوصفه أحد العاملين بالأمانة العامة للأمم المتحدة.
    عضو نقابة الصحفيين المصرية، واتحاد الصحفيين العرب.
    زميل الأكاديمية الأمريكية للعلوم السياسية.
    عضو الاتحاد الدولي للمترجمين.

انهيار العولمة وإعادة اختراع العالم

انهيار العولمة وإعادة اختراع العالم

  • تكمن أهمية كتاب "انهيار العولمة وإعادة اختراع العالم" لمؤلفه John Ralston Saul في أنه عالج من حيث العرض وعمق التحليل أضرار العولمة على النظام الاقتصادي العالمي وخطر تكريس النشاط المالي على حساب الإنتاج، كما بيّن خطر انفلات الشركات الكبرى من النظم والقوانين العالمية، وسيادة نفوذ مديري الشركات الكبرى على قوانين الدول، وهو ما أدى مؤخراً إلى الأزمة المالية التي اجتاحت العالم، ويحسب لمؤلف الكتاب (وهو فيلسوف ومفكر كندي معاصر) أنه استند إلى مصادر كثيرة ومتنوعة ومتعددة مثل الأدب الإنجليزي والتراث الكلاسيكي الأوربي، والآداب الشرقية، والقرآن الكريم.
     وقد جاءت لغة الكتاب بعد ترجمته سلسة، وسهلة ، وسليمة إلى حد ما من الأخطاء وهو ما جعل قراءة الكتاب ممتعة ومريحة، وأضاف المترجم ألفاظًا وتعابيرَ عربية جعلت من الكتاب يبدو وكأنه كُتب باللغة العربية أصلا، كما تضمن الكتاب المترجم مسرداً بالمصطلحات الحديثة في مجال الاقتصاد والتجارة والعولمة.

هل كانت هذه الصفحة مفيدة؟

|
زيارات الصفحة: 165